قالت النائبة سروە عبدالواحد، "إذا كانت الأحزاب الاشتراكية الديمقراطية العربية التي تعقد اجتماعها في السليمانية تمارس "ديمقراطيَّتها” على شاكلة ديمقراطية الاتحاد الوطني، ولديها أجندة إقصاء المعارضين بالطريقة نفسها التي يتبعها رئيس الاتحاد عبر زجِّ زعماء المعارضة في المعتقلات، وخصوصاً "حزب الجيل الجديد" الذي يعارض الحكومة بأسلوب مدني بعيد عن السلاح؛ فهذا يعني أن هذه الأحزاب تحمل أجندة الإقصاء والتهميش، وعندها نقول: على الديمقراطية السلام!"